بادر المهندس "سعود بن أحمد"، والمهندس "وحيد المرزوقي" في محاربة هذه الفئات بمجهود شخصي منهما منذ سنة 2001 م، وتم كشف الكثير من الثغرات في أكثر من 4000 جهاز حاسب آلي بدولة الإمارات العربية المتّحدة، والتي كادت أن تتسبّب في تفكيك الكثير من العوائل والتعرّض لحالات الابتزاز من خارج الدولة، بسبب أن تلك الثغرات تسمح لجميع المخترقين في العالم باختراق أجهزتهم